أخبار

مشتول السوق .. مركز مالوش أصحاب ومنيالقمح وابوحماد دوائر ملتهبة

من لا يُجيد مخاطبة الناس لا مكان له

مشتول مرة تبقى تابعة ل منيالقمح ومرة تبقى تابعة ل بلبيس وكأن المركز مالوش أصحابانا عاوز أفهم هو أية اللي بتعملوا الحكومة في مشتول السوق دا قلنا بعد زيادة عدد المقاعد أنهم من الممكن يكون فية تعويض للمراكز المهمشة بأن تكون ممثلة لكنفي أصرار من الحكومة أن مشتول السوق لا تكون ممثلة في مجلسي الشيوخ والنواب..
بلبيس ومشتول.. دائرة واحدة ومعادلة جديدة

في منعطف سياسي دقيق، جاء قرار دمج بلبيس ومشتول السوق في دائرة انتخابية واحدة بمقعدين، ليُشعل معركة انتخابية من طراز خاص. لم يعد الأمر مجرد إعادة رسم جغرافي، بل إعادة صياغة لقواعد اللعبة السياسية والاجتماعية في واحدة من أكبر دوائر الشرقيةوأتقلها
المشهد الراهن:
كتلة سكانية هائلة بتكوين قبلي وتاريخ انتخابي شديد الحساسية.دائرتان سابقًا، ومقعدان فقط حاليا، في تنافس شديد التشابك خطوط بلبيس ومشتول.. دائرة واحدة ومعادلة جديدة
في منعطف سياسي دقيق، جاء قرار دمج بلبيس ومشتول السوق في دائرة انتخابية واحدة بمقعدين، ليُشعل معركة انتخابية من طراز خاص. لم يعد الأمر مجرد إعادة رسم جغرافي، بل إعادة صياغة لقواعد اللعبة السياسية والاجتماعية في واحدة من أكبر دوائر الشرقيةوأتقلها
خطوط التماس لم تعد واضحة: قري في مواجهة قري، عائلة أمام عائلة، وتنظيمات حزبية تتقاطع فيها الولاءات والمصالح.
السيناريو المتوقع:
الترجيحات تميل  حتى اللحظة إلى توزيع واقعي: مقعد لبلبيس وآخر لمشتول، لكن الحسم لن يكون ديمغرافيا فقط. فالفارق ستصنعه التحالفات، والحملات، وطريقة إدارة اللحظة الانتخابية من الآن وحتى الاقتراع.
السؤال الجوهري: من يملك مفاتيح الفوز؟
الرابح لن يكون الأعلى صوتا، بل الأذكى عقلا.من يتجاوز منطق “البلد” و”العائلة”، إلى منطق “الدائرة الواسعة”.من يفهم نبض الناس، ويتحدث بلغتهم دون مواربة أو استعلاءمن يحشد لا بالعصبيات، بل بالمشروع، وبالقدرة على توصيل الأمل للناس.
فرصة حزب مستقبل وطن:
اعتقد أن الحزب أمام لحظة فاصلة. تبرهن على نضجه السياسي بتقديم مرشحين حقيقيين يعبرون عن نبض الجماهير، لا وجوه تستهلك رصيد الحزب.
كل الأنظار تتجه إلى القائد الميداني المحنك، أحمد عبد الجواد، الذي لا يجيد فقط قراءة الخريطة، بل يعرف كيف يُعيد رسمها. لديه من الخبرة والذكاء ما يكفي لتحويل هذا التحدي إلى فرصة، وتحويل المعركة إلى لحظة تجديد في بنية الحزب واختياراته. التماس لم تعد واضحة: قري في مواجهة قري، عائلة أمام عائلة، وتنظيمات حزبية تتقاطع فيها الولاءات والمصالح.
السيناريو المتوقع:
الترجيحات تميل حتى اللحظة  إلى توزيع واقعي: مقعد لبلبيس وآخر لمشتول، لكن الحسم لن يكون ديمغرافيا فقط. فالفارق ستصنعه التحالفات، والحملات، وطريقة إدارة اللحظة الانتخابية من الآن وحتى الاقتراع.
السؤال الجوهري: من يملك مفاتيح الفوز؟لرابح لن يكون الأعلى صوتا، بل الأذكى عقلاا من يتجاوز منطق “البلد” و”العائلة”، إلى منطق “الدائرة الواسعة”.من يفهم نبض الناس، ويتحدث بلغتهم دون مواربة أو استعلاء من يحشد لا بالعصبيات، بل بالمشروع، وبالقدرة على توصيل الأمل للناس.

فرصة حزب مستقبل وطن:
اعتقد أن الحزب أمام لحظة فاصلة. تبرهن على نضجه السياسي بتقديم مرشحين حقيقيين يعبرون عن نبض الجماهير، لا وجوه تستهلك رصيد الحزب.
كل الأنظار تتجه إلى القائد الميداني المحنك، أحمد عبد الجواد، الذي لا يجيد فقط قراءة الخريطة، بل يعرف كيف يُعيد رسمها. لديه من الخبرة والذكاء ما يكفي لتحويل هذا التحدي إلى فرصة، وتحويل المعركة إلى لحظة تجديد في بنية الحزب واختياراتهالدمج بداية لمعركة ناضجة، ومنافسة لا تعرف الرحمة من لا يُجيد مخاطبة الناس لا مكان له

وفرص حزب الجبهة تتساوى مع فرص حزب مستقبل وطن 

عندما نحلل دائرة منياالقمح نجد ان مرشح الجبهة اقوى بكثير من اى مرشح اخر وذلك لخبرتة بالمعارك الانتخابية وتربى فى منزل نواب دائما ولعائلتة مساحة كبيرة من العلاقات الانسانية لمعظم القرى

ولذلك نرى ان مقعدى منياالقمح محجوز لخالد مشهور اما العضو الثانى فخالد مشهور هيصعد نائب جديد سيكون مفاجئة ولا ننسى الدورات السابقة عندما تبنى خالد مشهور عبير تقبية وفازت بفضل دعم خالد مشهور

كذلك الحال فى دائرة ابو حماد فان احمد اباظة يشابه تماما خالد مشهور فسوف يعمل احمد اباظة لتصعيد وجهة جديد مثل خالد مشهور

يقدم موقع منيا القمح تغطية شاملة لكل ما يهم أهالي مدينة منيا القمح ومحافظة الشرقية، من خلال متابعة آخر الأخبار، وما يقدمه نواب المدينة من مبادرات وخدمات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الخدمات العامة والعملية التعليمية، وتغطية قضايا ومناسبات العائلات، وأهم الحوادث الجارية. كما نهتم بإبراز مواهب ملاعبنا ونجوم اللاعبين، ونتناول أخبار عمد ومشايخ البلد، واحتفالات زغروتة، وتكريمات مرتبة الشرف، إلى جانب مجموعة مختارة من المقالات المميزة.

cards
Powered by paypal

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى